20٬144
0
الحكومة وأزمه المواصلات فى قرية كتامه أزمة النقل والمواصلات فى قرية كتامه مركز بسيون بمحافظة الغربية، مشكلة مزمنة قديما ، حيث آلاف من الطلاب والموظفين يواجهون مراره وعذابا يوميا ومعاناة فى الانتقال إلى الكليات او مناطق عملهم وأشغالهم فى طنطا أو مصر او اى مكان .
وبالفعل تم نشر المشكله على جروب قريه كتامه 2020 وتم مناقشة المشاكل وعرض بعض الحلول وبعد مناقشات كثيره البعض توصل الى وجود باص كبير يعمل للتنقل فى الليل والنهار والجميع يعتقد ان هذا حل مميز
فهل يعقل ياساده قريه بهذه الضخامه التجاريه والعملاء لايجدون مواصلات ليس فقط اهل القريه والتابع لها؟
وبعد فترة راينا ان تم اجتماع مع رئيس مجلس المدينة ومندوب من قريه كتامه الدكتور احمد سعيد
اجتماع مع نائب رئيس مجلس المدينه بحضور كل من الأستاذ اسماعيل شاهين والدكتور أحمد سعيد Ahmed Said من كتامه ومصطفى رزق مؤسس جروب ((بسيون النهارده)) لمناقشه مشكله مواصلات كتامه بسيون ومعانات طلبه كتامه بسبب مشكله المواصلات وتم وضع الخطوط العريضه لتحرك لحل هذه المشكله وقبل الأستاذ السيد أبو طالب بالتوجيه لحل هذه المشكله وسيتم التحرك بأذن الله لحل هذه المشكله …… والله الموفق
وهذا ناتج الاجتماع او ماتم التوصل له من خلال منشور للدكتور احمد بارك الله فيه
طبعا هذه الخطوات تحتاج إلى موافقة المحافظ والمرور ومجلس المدينة، ومجلس شعبى محلى، يمكنه أن يناقش ويوافق، الأمر بحاجة إلى جلسات عاجلة يمكن ترتيبها مع النواب والمسؤولين ومتطوعين من رجال أعمال أو شخصيات عامة تجتمع، لتحدد ما يمكن قبوله لحل هذه الأزمة التى لم تعد تليق.
جميع ابناء قرية كتامه تطالب بالتدخل الفورى من المسئولين لحل هذه الأزمه
مقتبس من مقال للاستاذ | أكرم القصاص
وهذه الآزمه موجوده بالفعل فى المركز نفسو “مركز بسيون ” وهناك من يقوم باقتراحات ومساعى كثيره لحل الآزمه ومنها
أما عن خط القطار وهو الحل المؤجل حاليا ولماذا لا نسعى اليه، فقد أشرت إلى حملة الكاتب الراحل جمال بدوى لإقامة خط قطار بسيون طنطا، وأنه تواصل مع وزير التخطيط وقتها والنقل وحصل على موافقات، حتى توقف المشروع فى دهاليز الحكومة لنقص التمويل، وضعف العائد كما قيل وقتها.
وفى هذا السياق تلقيت اتصالا من النائب السابق عن دائرة بسيون السيد زغاوة، وقال إنه واصل المساعى لاستكمال جهد الراحل جمال بدوى وحصل على موافقات من السكة الحديد ومن وزير التخطيط، وأن هناك دراسات مساحية وتحديد للخط وتكاليف الإنشاء، وقال زغاوة إنه قطع شوطا كبيرا، وأن الأمر بحاجة إلى أن يتم إدراجه فى لجنة الخطة والموازنة ويوضع ضمن خطة وزارة النقل، ونأمل أن يتحرك نواب بسيون لتدعيم هذه الخطوة التى يمكن أن تسهم فى حل جذرى لأزمة النقل ببسيون، وحتى نصل إلى ذلك يفترض أن يدرس المسؤولون بمحافظة الغربية ومجلس مدينة بسيون إمكانية مخاطبة وزارة النقل لتشغيل خطوط أتوبيسات، وبحث عروض الشركات والأفراد لتشغيل أتوبيسات نقل جماعى تحل أزمة مزمنة.